رفع عيناها إليها خافت من نظرته قال
– اى عجبتك شوفتك مستمتعه من قربى منك
close
بصتله بصدمه ولسا هتتكلم مال عليه فرجعت لورا وخاوكها بزراعيها
– لحد هنا وكفايه
خافت وقالت – انا فضلت ليله واحده وخلاص همشي .. شكرا
– شكلك عايزه تبقى علطول
قرب منها فنفيت براسها على الفور وقالت
– لا محصلش والله
بصلها ببرود وهى خائفه والعينان تثقب الآخر ، وقف وهو بيبعد عنها عدل قميصه عليه وقال
– لو عايزه نطلق لاقى منير زهران
بصتله مشي وسابها وهى زفرت بضيق وقالت
– مين منير زهران ده كمان