،كانت فاكره انه هي*موت وهي هتاخد التركه ، لاكنه خا”ن معتقداتها وكتبهالك وخلاني واصي عليكي لحد م تكبري ، بالرغم برده من انك بنتها ، الا انها بتحب الفلوس اكتر مننا كلنا …
كنت سمعاه ومش مستوعبه كلامه ف رديت عليه وانا
مش مصدقه : مفيش حاجه تجبر اب يعامل بنته كإنها جاريه ، كنت هتقدر تمنعها عني ، كنت هتقدر متخليهاش ترم”يني في اوضه ضلمه ، كنت هتقدر لو حاولت ، انا لو صدقت انك صادق فمش هغفرلك برده علي سكوتك …
اتنهد بحزن وهو باصص في الارض وقال. مش موضوعنا
دلوقتي ، امك بعتاني
مکملش كلامه وانفعلت عليه وانا بقف بعصبيه :- بس
متقولش امي بس
قام وقف قصادي وقالي : نور ف خط”ر ي حور …..
يتبع…
نور ف خطري حور …..
***
باك
سيبتها وطلعت علي الاوضه فوق ، قفلت علي نفسي وقعدت
علي السرير ، سندت باکواعاتي علي ركبي ود”فنت وشي ف كفوف ايدي وفضلت افكر ، عدي اليوم ومحسيتش بنفسي غير وانا بفتح عيني علي السرير بصيت في الساعه لقيتها ستة الصبح .. قومت من مكاني ، دخلت الحمام خدت شور وخرجت وانا لافه فوطه علي جسمي
اتفاجئت من وجود راجل قاعد علي سريري وباصصلي
ومتنح ، مسکت فوطتي بخوف ل تقع مني وقولتله بقلق : انت مین ، ودخلت هنا ازاي
وقف وهو متنحالي وبيبلع ريقه بصعوبه : إنتِ حور !
_ انت مين
كان بيقرب بخطوات بطيئه فشاورت بصباعي وانا بحزره :
، انا بحزرك والله اصو”ت وألم عليك الناس ، إبعد عني
رفع ایده وهو بيحاول يهديني : لا اهدي ، متخا”فيش مني
فضلت ازعق بهستيريه :- انتو.يا بها”يم ياللي ف البيت .
انتي خا”يفه مني لي ، متخا”فيش انا هبقي جوزك والله
فضلت ازعق وصوتي كان بيعلي أكتر : انتو ياللي في البيت ی بها”يم ياللى ف البيت
لقيت الست اللي اسمها أمي دي دخلت علينا الاوضه وهي
بتسأل : ايي ، في ايي !
انفج”رت ف وشها زي القن*بلة الموقوته :_ مین الحيو”ان ده