روحنا لغرفة المدير ، خبطنا ودخلنا
وقف وقال : اتفضلو ، اقدر اخدمكم ب أي !؟
وراله مجدي الكارنيه فقال بتوتر : إت إتفضل يفندم ،
اتفضلو ..
ردت عليه بعصبيه : احنا مش جايين نتفضل ، احنا عاوزين ……..
رد بتوتر : اتفضلو وانا هطلبلكم الحجات دي لحد عندكم …
مسك الموبايل واتكلم فيه :- سناء ابعتيلي المعلومات اللي
حضرة الظابط طلبها منك
مجدي قعد وانا فضلت واقف رایح ، جاي لحد م
جت البنت برقم التليفون و العنوان ، خدته منها ومجدي
اعتزر واستأذنا ومشينا
خرجنا من المستشفي ركبنا العربيه واتحركنا في طريقنا
وصلنا ، كان قصر كبير ملحق بجنينه وقدامه في
سیکیوریتي
رايحين علي فين ! قالها فرد من الامن.
فرديت عليه : داخل لمراتي ..
بصلي بإستغراب وقالي : في اذن !؟
رديت وانا بفتح باب العربيه : انا مبستأذنش قبل م ادخل
اي مكان ، انت فاااهم ، قولت الاخيره وانا بمسك ف خناقه فنزل
مجدي بسرعه بعدني عنه وهو بيقولي بهمس :- نور ، في كاميرات
هنا ، متتهورش ..
بصيتله وانا بزفر ورجعت خطوتين لورا وهو خرج کارنیه
الشرکه وورهاله ..
ف فرد الأمن قال : في إذن من النيابه بالتفتيش !؟
جزيت علي سناني وانا بقوله : خلينا ندخل بدال م والله
ادفنك مكانك هنا
رد عليا فرد الامن : مع احترامي لحضرتك بس لو مفيش
مذكرة تفتيش متقدرش تدخل