– كل واحد ب عربيته عادي ، عشان ممكن اتغرغر واقعد
معاها في البيت
طب يلا يخويا ..
ركب عربيته وانا كذالك ، وروحنا علي البيت ..
طلعنا علي فوق خبطت علي الباب وفتحت ودخلت :۔
حووور ، ي حووور ..
كان مجدي واقف لسه برا ف قولتله : اتفضل ي مجدي
تعالا ..
دخل وانا دخلت ع الاوضه عشان اشوفها ، بس ملقيتهاش ،
روحت ع الحمام وبردو ملقيتهاش
خرجت برا وانا زي المجنون ، مسکت تليفوني وفضلت اتصل بيها لاكن جرس ومبتردش
قام مجدي وسألني : في اي ي نور
رديت بقلق وتوتر وخو”ف : حور ، مش لاقيها في البيت ي
مجدي
حط ايده على كتفي وهو بيقولي : تلاقيها نزلت تجيب
حاجه كده ولا كده ی نور متقلقش
_ لالا مبتخرجش من غيري خالص ..
..
رد عليا : طب متيجي نشوف التسجيلات ..
رديت عليه بسرعه : التسجيلات ، صح ، يلا ننزل بسرعه
نزلنا على تحت وفتحتنا الكاميرات وفضلنا نرجع ف
التسجيلات وفجأه لقينا حور نازله علي السلالم وفي واحد معاها
: با اس بااس ، هنا رجع الفيديو شويه
باااس هنا ، كبر الشاشه
اتصدمت منه ، دا أبوها ….
بصيت لمجدي بإستغراب وقولتله : خدوها ..
رد عليا مجدي : بس دي نازله بمزاجها ، مفيش حد خا”طفها
والواضح محدش جابرها علي حاجه ي نور ..
خرجت من غرفة التسجيل من غير م ارد عليه ف نزل ورايا
، ركبت عربيتي وهو ركب جمبي
طب احنا رايحين فين !؟ قالها مجدي في رديت عليه وانا
بشغل العربيه : علي بيت اهلها …
فرد عليا : انت تعرفه !؟