عدو العشر دقايق والكل حضر ، ف قام المدير من مكانه وهو
في منتهي السعاده والكل منتبهله وقال :- النهارده عندنا احتفالين ، اول احتفال ان مدام حور هترجع معانا الدار ….
سمعت التسفيق والترحيب بيها نزل علي وداني زي. الس-م
عطاها الاوراق وهو بيقول : الاحتفال التاني آن نور هيفضل
معانا لان هو اللي اقنعها ترجع لينا
بصتله حور ب استغراب وهي بتقول : يرجع !! هو كان
مشي
بصلي وقال بخبث ؛ هو مقالكيش ان الشرط عشان يرجع
يشتغل هنا انه يرجعك لينا !؟
بصتلي حور بخيبة أمل وقالتلي : عشان كده جيتلي !
عشان شغلك !؟
– ردیت بتوتر وخ-وف : ح حور بس اسمعین…… مكملتش
كلامي ولقيتها بتقول : مش عاوزه اسمع منك حاجه ، وبعدين
بصت للمدير وقالتله : قلم لو سمحت ..
قبل م توقع قالتله : دا عقد اي …
المدير : عقد روايتك الجديده وبس
اتنفست بعمف ووقعت ع الورق وقامت سابت المكان
وخرجت
قومت وراها وانا بحاول اكلمها .. حور ، اسمعيني والله انا
راجعلك انتي ، مش راجع عشان الشغل ، ملع-ون ابوه الشغل من غيرك ..
..