النشر رجاء قوليلنا اسمها …
هزت راسها بنفي وقالت : لا مغيرتهاش ، في روايه قريب ،
بصتلي وكملت بإبتسامه وأكدت كلامها : قريب جدا
حسيت با-لذنب ، انا مش عاوزها ترجع عشاني ، انا كده أ-ناني
و-طماع …
خلصت كلامها معاهم وخرجنا من المكان بعد م وقعت علي
تي شيرتاتهم ..
العربية في الجهه التانيه ..
بصتلي بهدوء وقالتلي : عاوزه اتمشي معاك شويه
مسكت وتبتت ف ايدي وكنا بنتمشي ، الكلام خدنا ف
الطريق ، كانت بتحكيلي علي حجات عيشناها مع بعض ، حجات لما سمعتها قلبي رفرف م السعاده
بعيدا عن ان حد ضار-بك علي نغوخك وانت مذ فاكر حاجه
بس انا هتكلم كإنك فاكر ..
فاكر لما روحنا الملاهي
*فلاش باك *
يلا ندخل بيت الر-عب ي نور ..
– والنبي اسكتي ل ت-موتي مني جوا
منت معايا ، اكيد مش هخا-ف وانت معايا يعني ..
لاي حور ، لا يعني لا
فضلت تعترض كتير وف الاخر دخلنا ، انت اساسا غاوي
فرهده ..
المهم
دخلنا واتمشينا جوا وكل م يخرج عف-ريت تكلبش فيا وبعد متستوعب انه لعبه ، تعمل فيها سبع رجاله في بعض وتقولي ب غرور : تعالي ورايا م متخا-فيش
كنت ببصلك من فوق لتحت وبمشي عادي ..
خرجنا من اللعبه بعد م كنت هيغمي عليك من الخ-وف ،
قعدت على الارض ورجلك كانت بتخبط في بعضیها وانا كنت می-ته
من الضحك عليك
* باك
كانت بتضحك وبصالي ، فقولتلها ب ولدنه : افتكریلنا