فضلت متنحلها كده وقولتلها : ای دا ی ست هانم !؟
لقيتها بصالي ب استغراب وبتقولي : اي ، في اي !؟
رديت بشبه عص*بيه : فيه أن الفستان مفتوح من ورا و
…. مكملتش كلامي ولقيتها بتضحك وبتقولي :- انت اللي
جايبهولي علي فكره ، ف متحاولش
شاورت علي نفسي بإستغراب وانا بقولها : انا ، انا جيبتلك
المسخره ده !؟
زادت ف ضحكها وقالت : والله انت اللي جايبهولي ف عيد
میلادي اللي فات ، حتي في فيديو مجد مصورهولنا
خرجت تليفونها من الشنطه وفتحت الفيديو وفرجتني عليه
في قولت بصدمه : ااه ، صحيح دنا اللي جايبهولك ، بس ، بس دا ميتلبسش لا …
حطت ايديها على جبيني ب استغراب : انت سخن !؟
كان الفيديو لسه شغال ف لمحت فيه حاجه وقولتها بصدمه
، وقفي ورجعي التسجيل ده شويه
يتبع…
رجعت بالتسجيل شويه ف شوفت شريف وهو قاعد علي
الكرسي وبيصور ب موبایل وبيبص علي حور بخبث
في قولتلها : مين ده
لاااا مش معقول كده ينور ، مش لدرجة تنسي والدك يعني
کمان ..