قفل الخط وانا دخلت أوضة النوم فضلت اقلب في ادراج
الكوميد لحد م لقيت المفاتيح وجمبيهم الدبله ، لبستها وخدت المفاتيح ، ضغط علي ريموت كونترول صغير ، سمعت صوت العربية من برا ، خرجت وقفت قدام الباب وضغطت تاني ف سمعت الصوت تاني .. كان جاي من ركن في الجنينه ، نزلت وانا بنقل نظري في المكان لحد م لقيتها ..
بصيت عليها شويه وبعدين دخلت عشان كنت محتاج
الحمام ..
وانا جوا سمعت الباب بيتقفل ، خرجت لقيتها نايمه علي
الكنبه وحاطه ايديها على جبينها ومغمضه عيونها ، قربت منها
وحطيت ايدي علي خدودها : مالك يروحي ..
فتحت عيونها بكسل وقالتلي وهي بتضحك : هلكانه وعاوزه أنام
طب صحيتي لي من النوم !؟ قولتها بتسائل ف ردت عليا :۔
في تجهيزات اطلاقة كتابي الخامس لدار كتابة ال ****** وانا بحب كل حاجه تبقى منظمه دا غير ان كانت في حجات قانونيه عاوزه اغيرها في العقد وخدت الحر-امي معايا …
رديت عليها بأستغراب : الحر-امي !؟
اتنهدت وقالت :- دا المحامي
طب مش بتغيريه لي ؟؟
بصت وقالتلي :- انت ناسي اني مكنش قدامي غيره بعد.م
سيبتني
رديت وانا قاطب وشي وبقولها : وانا علاقتي اي بشغلك !؟
اتنهدت بزهق وقالتلي :- نووور ، انت حد ضاربك علي
دماغك النهارده ولا اي !؟
لا بجد اي علاقتي
ردت بزهق : يبني منت کنت المحامي بتاعي قبل م تمسك
الشركه اللي انت شغال فيها
– رديت ب استغراب : لا لحظه بس .. هو
انا محامي ف الشرکه دي
قامت من مكانها وهي بتهز دماغها ب فقدان أمل : لااا دا