وراه حاول تزن. علي دماغه ، يلا قووووم ، قال الاخيره وهو
بيخبط على كتفي بصوابعه
قومت وراه وفضلت اكلمه بترجي : أنا آسف ي فندم ،
أوعدك آخر مره …. هحاول أصلح اللي عملته
دخل مكتبه ف دخلت وراه ، قعد علي الكرسي وحط ايده
تحت دقنه وهو بيقول : اممم ، عاوز تصلح اللي عملته !
هزيت راسي بسرعه وانا بقوله : ااه طبعا
بصلي بخب*ث وقالي : طيب ، هديلك فرصه ….. ، فرصه
أخيره ، طلع كارت من درج المكتب بتاعه ومدلي بیه ایده : خد دا
اي داي فندم
رد بإبتسامه : دي أرقام حور ، حور محمد
انا اتفاجئت من الاسم وقولت بفرحه : حووور
لقيته باصصلي بإستغراب :- مالك مبسوط كده لي
رديت بإرتباك : ها ، لا مفيش أي حاجه
لقيته بيقولي : غريبه انك بتضحك ، المفروض تض*ايق ،
مش دي طلي*قتك
رديت بصدمه : ايييه ، طليق*تي ، إطل*قنا امتا !
رد بإستغراب : انت شارب !؟
لالی !؟
عشان انت ومدام حور اتط*لقتو من ست شهور ومن يومها
لغت تعاقدها مع شركتنا ، وحاليا في اقبال على رواياتها ، ومش راضيه ترجع التعاقد معانا ، فانت هتروح تكلمها و تقنعها ترجع
تتعاقد معانا تاني ….. رد علي نفسه بعفويه : مش موافق ، طب خلاص ، لم حجاتك و ..
رديت عليه بسرعه : لا موافق ..
مد ایده وهو بيقول : اتفقنا ، هي في الوقت ده بتبقي في
مطعم *** روحلها لو أقنعتها ترجع الشغل ، مقتنعش ، يبقي
هتتطرد ..
رديت بثقه : هقنعها
ضحك بسخريه عليا : ههه ، هنشوف
كملت بنفس الثقه : طيب لو اقنعتها ، هستفاد اي!؟
هترجع الشغل
لا طبعا ، هيبقي ليا خمستاشر ف الميه من ارباح روایاتها
رد بتناقض : اربعه في الميه
انا : أربعتاشر
_
المدير : سته
انا : اتناشر
المدير : عشره آخر کلام ، اي رأيك