قالتها شمس ب سرعه
في رديت عليها بإستغراب : تسافري فين الصبحح !؟ انتي
لحقتي
معلش بقي ي نور ، مش مرتاحه هنا ف مصر ، ف هرجع
= مفيش سفر ، ادخلي نامي في أوضتكك ..
حجزت الطياره وخلاص ، هبقي أزوركم كل فتره والتانيه
كنت هتع*صب ، ف لقيت حور بتمسك ف دراعي وبتقولي :-
اهدي ي نور
سکت ودخلت علي جوا وحور وفقت معاها دقيقتين ودخلت
تاني
حطيت راسي ع المخده ونمت بأسي
**
صحيت من النوم لقيت نفسي في بيت مهترأ وكل حاجه
حواليا قديمه ومتكسره ، قومت من مكاني اتمشيت ف البيت وانا
بتفرج عليه ب إستغراب ..
سمعت تليفون بيرن في فضلت اتتبع مصدر الصوت لحد م
وصلت للموبايل ، کان موبایل صغير والشاشه بتاعته مكس*وره
مسكته ورديت علي التليفون
الووو
مین !؟
– المتصل :- مين أي ي نور انت هتستعبط ، انت فين كل ده
، إتأخرت لي !؟
إتأخرت علي أي
– نوور انا مش فاضي للهبل بتاعك ، خلص بسرعه عشان
المدير عصبي وشكلك هتترفد النهارده ..
قفل الخط في وشي وانا كنت مستغرب ف اتصلت عليه تاني
رد عليا ، ف قولتله : ممكن تقولي المكان فين بس
زع*قلي في التليفون وقالي : انت شااااارب علي الصبح کده ، الله يخربيتك .. اتنيل اكتب عندك
رديت وانا بكتب العنوان : ممكن تستناني تحت المكان ..
. طيب يسيدي ، اما توصل ابقي إتصل عليا
قالت معاه وقومت لبست ، وخرجت من البيت ، ركبت