سیف طیب وغلبان وبعدين شمس زودتها معاه برده يعني
اتنهدت وسكتت وهي بتبصلي ، فمديتلها دراعي بابتسامه
وانا بقولها : تعالي. ، تعالي
قدمت مني ، نامت علي دراعي
قولتلها : انا هنزل الشغل من بكرا ..
– ردت بحزن : بجد … يعني هتتشغل عني
ضحكت بالله علي جمالها وجمال طفولتها : مفيش حاجه
في الأرض تقدر تاخدني منك ي روحي ، وبعدين دنا اللي خا*يف بعد كده شغلك ياخدك مني
– ردت عليا بمرح وهيمان وهي بتقولي : ياااه لو نجح
مش هعرفكو تاني … قالتها وضحكت
رديت وانا بمثل إني مخنوق : بقي كدااا ، طب ماشي يستي
قربت وشها مني وهي بتداعب منخوري ب منخورها :۔
مقدرش ی لولو دنا بهزر معاااك
بصيت ف عيونها ب شرود وبقيت أنقل نظري بين عيونها
وشفا*يفها ، وكنت بقرب وشي منها وحده وحده ، فاقت ف حاولت تبعد لاكني حضنت وشها بكف إيدي ، ضربات قلبها بقت سريعه ونفسها بقي عالي وكانت متوتره ، قربت منها بشفا*يفي ، طبعت. بو*سه علي جبينها لقيتها إستخبت ف حضني ، مديت إيدي طفيت النور وشديت الغطا وال ………. لقينا الباب بيخبط إتع*صبت ، ف
خدت نفس عمییییییییییق
وقومت أفتح ، لقيت شمس واقفه قدام الباب
فقولتلها ب قلق : مالك ي شمس ، فيكي حاجه حبيبتي
ردت بنفي وقالتلي : لا ، بس ممكن تجيبلي بیچامه من عند حور ، نسيت شنطتي ف العربيه وبعتها الصيانه
سکت شويه وقولتلها : بس هدوم حور عند سيف لسه
مجابهاش …
قدمت حور مننا في الوقت ده وقالت : حبيبتي انتي كويسه
هزت شمس راسها وهي بتضحك ب هدوء وقالتلها : كنت
جایه آخد منك بیچامه بس نور قالي ان الهموم عند سیف
ردت عليها حور : هتصل بيه حالا يجيبهمم
لالا ، خلاص هنام زي م انا ، انا كده كده مسافره الصبح ،
قالتها شمس ب سرعه ، ف رديت عليها باستغراب هسافر في الصحح | انت
متجري