رم-ت الورق ف وشه وقامت دخلت علي أوضتها وقفلت
وراها ف قامت حور زعق*ت لسيف : انت زودتها أوي مع البنت ي سيفف ، ع*يب كده والله
رد سیف : مش شيفاها من ساعة م جت وهي بتعاملني
وحش
البنت رقيقه وهاديه ..
سیف بإنفعال : دي رقيييقه دي ، دي رقييييقه
حور بترجي : طب عشان خاطري ي سيف قوم صالحها ،
عشاني هي هتبقي معايا دايما ، يرضيك تبقي شايله مني بسببك
قام من مكانه وهو بيتنهد ، قرب من باب الاوضه وخبط
عليها فردت من غير م تعرف مين : مش عاوزه اكلم حد
رد عليها سيف وهو بيتأسف : أنا آسف يشمس ، متزعليش
مني
مسمعناش صوتها غير وهي بتفتح الباب وبتقوله :_ اعتزارك
مرفووض ، إمشي من هنا بقي … ور*زعت الباب وراها
وسيف بصلنا بزهق وسابنا ومشي
حور اتنهدت بح*زن في قومت خدتها ف حضني وشيلتها
وخدتها ودخلت الاوضه
يتبع…
كانت مستكينه في حضني
حطيتها علي السرير ، وفضلت ألعب ف شعرها
وحاولت أكلمها عشان أهديها ..
مالك ي حور !؟
مضايقه من سيف
عادي ي حور لسه صغيرين
– بصت للأرض ب شرود وهي بتقول : أنا خاي*فه يف*تري
زيهم ی نور ، إنت مش فاهم ، هو أكيد واخد منهم ، حتي لو هو اخويا بس هما اللي ربوه
طبطبت على إيديها : الواضح ليا انه مش شبههم يحبيبتي ،