بيضحك من تحت لتحت وقولتله : محروم من الاكل وهتغسل الاطباق ي نور
رد بسرعه وهو قایم من مكانه : لا وعلي اي ، الطيب أحسن
وشد کرسي وقعد ومن بعده سیف
بدأنا ناكل وسألني سيف : هتستلمي الأملاك. منهم أمتا. ي حور
– أملاك أي !؟
رد وهو باصصلي : أملاكك
رديت وانا باكل : لا انا مش عاوزه أملاك ، خليها لهم ، کمان
انا عاوزه أتنازل عن القضيه
رد عليا ب إعتراض : لا طبعا مش مسموح ، دي حاجتك
وهما لازم يتع*اقبو علي اللي عملوه معاكي..
– رديت وانا بسبب الأكل من ايدي :- انتو املاكي ، وجودكم
جمبي بالدنيا وما فيها ي سيف ، سیبلهم كل حاجه يمكن يسيبوني في حالي ، وميرضينيش أذيتهم ، مهما كانو أهلي برده
في الوقت ده الجرس ون ف قومت عشان يفتح تحت أنظار
نور اللي كان مبتسملي وسيف اللي كان قلقان عليا لقيتها بنت باين عليها في سني او أصغر : أفندم !؟
بصتلي بإستغراب وقالتلي : فين نور ، وانتي مين ، وأي
اللى جابك بيتي
رديت ب صدمه : بيتككك !!؟
يتبع…
بیتككك !!؟
ردت بصوت عالي : بقولك فيين نور وانتي مين
قام نور بسرعه وجه على الباب ، أول م شافته اترمت ف
حضنه : وحشتني ي روحي
كان سيف متابع اللي بيحصل من بعيد
قدم عليا لما لقاني بهتانه ، بص للبنت بعد م اشتالها نور من
حضنه ف شافته البنت
وقالو لبعض ف نفس الصوت هو (انت/ي)
انت أي اللي جابك ي خرابه انت بيتي ، إمشي إطلع برا
رد سیف ب عص*بيه : بيتك دا أي يز*فتا دا بيت أختي ، انتي كمان جایه ترمي بلا-كي علي الناس في بيوتها ..
ردت بصوت عالي :- نوووووووور ، مین البتاع ده وبيعمل