إلبسي بس و تعالي
بسسس
حط صباعه على شفاي*في وهو بيقولي : من غير بس ،
إعملي اللي بقولك عليه ، متبقيش غلباویه …
هزيت راسي ومشيت لبست ، جهزت نفسي بس كنت خايفه
جدا ، يلاقونا وياخدوني منه
خرجت برا لقيته قاعد علي الكنبه وقافل السيتاره و فاتح
شاشة العرض وعليها كاميرا وشاورلي بإيده وقالي : تعالي
قدمت منه وانا مش فاهمه حاجه وقولتله : هو في أي !؟
ضحك وقالي :- هتحضري حفلتك. من هنا ، هتقدمي روايتك
وتعملي كل اللي انتي عوزاه من هنا من غير م حد يقدر يعرف
مكانك وبعدين مسك كف ايدي وطبع بو*سه عليه ورفع وشه ليا
وقالي :- ولعلمك ، كل ده لفتره صغيره وبس ، بعد كده محدش هيعرف يكلمك ربع کلمه…
فرحت وجريت قعدت جمبه ، لف ب دراعه عليا بصيتله
بهي*مان في الوقت ده الكاميرا اتفتحت وكل الموجودين في دار الكتابه شافونا
وشي اتغير لونه وبقي أحمر وبصيتلهم بكسوف وانا بكح :۔
احممم ، مش عارفه بيقولو اي ف الحالات اللي زي دي بس منورين
لقيت وحده باين عليها من رؤساء الدار بتقولي : م شاء الله
باين عليکم بتحبو بعض
اتكسفت وأومأت براسي من غير م ارد فكملت كلامها
وقالتلي :- كلمينا عن روايتك ي مدام حور
بدأت أتكلم عن الروايه واعبر عنها بطريقه مميزه جدا ، كنت
بفتكر اللي حصل ف حلمي وافتكرت انه كان جزء من روايتي