رواية سجينة فؤاده ❤?كاملة ? جميع الفصول ?(من الفصل الأول إلى الأخير)

­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­

قفلت معاه شويه وبعتلي مسدچ :_ نور بيه المدام دخلت
الكباريه الموجود ف ****
ركبت عربيتي وروحتلها علي هناك لقيتها بتشرب ومدلوخه
وبتتكلم مع الجارسون
قربت مسكتها من دراعها ، بصتلي وضحكت وهي بتقول :ـ

close

 

أهلاااااً ، نور بيييه هنا
بصت للجارسون وقالتله :_ هو ده بقي اللي كنت بكلمك عنه
حلو صح ؟
=بصلي وقالي :_ مرات حضرتك !
_ عرفت منين !؟

 

ليها نص ساعه بتحكيلي قد اي انت حلو وهي كانت مضطره
تسيبك
بصتله وقالتله :_ ششششش ، متقولهوش ، بص لو هو
طلقني انت اتجوزني .. هتتجوزني !؟
مردش عليها ف بصتلي ب حزن :_ بيردش عليا لي ي نور ها
، بصتله تاني وقالتله :_ هو انا وحشه !؟

 

بصلي وسكت ف قولتله :_ شوف شغلك انت
حطيت كف ايدي علي خدها وانا بخبط عليه بخفه :_ حوور
، فوقي
ضحكت بتريقه وقالتلي :_ هه افووق ، لي ها ! عشان
أشوفك ف حضنها !

 

 

قومت وانا بشدها من دراعها ف شدت نفسها مني وهي
بتشاور عليا ب صباعها ومش عارفه تفرد طولها : إب ، إبعد ، عني
قربت شيلتها علي كتفي كانت بتضرب ضهري ب قبضتها
وبتهز رجليها :_ سيبنااااي
خرجت بیها برا الحانه نزلتها وقعدتها علي كرسي العربيه

 

 

 

لاكنها اتمردت وحاولت تنزل ، انحنیت ف العربيه ، قيدت ايديها الاتنين بإيدي وانا محني وقفلت عليها حزام الأمان بالإيد التانيه بصيتلها وقولتلها ب تحذير :_ إستكتي والا
ردت بحزن وعيونها مجمعه دموعها :_ وإلا ايي
طبعت بو’سه علي شفا’يفها ، حسيت ب قبضتها بترتخي بين ايدي ف بعدت عنها وسيبتها ولفيت ركبت
وخدتها معايا علي البيت ، شيلتها وطلعت بيها علي فوق ،
حطيتها ب هدوء علي السرير وروحت اتصلت ب سیف

 

حور معايا مش هترجع البيت النهارده
رد بقلق عليها :_ لي حصلها حاجه !؟
_ هه لا متقلقش انا بس هحاول أرجع عقلها ف مكانه …
لو عملتلها حاجه ي نو.. رد بحمق ف قاطعت كلامه وانا
بقوله :_ أنا جوزها ، ولا نسيت انت كمان ..
منسيتش ي نور بس برده بحزرك لو لمستها هزعلك صدقني

 

قفلت الخط ف وشه ودخلت غيرتلها هدومها ب بجامه من
هدومها اللي سابتها هنا وقعدت جمبها ، كنت بتأمل ملامحها
الهاديه ، وحشتني اوي ووحشني حضنها ..
فتحت عيونها بثمل وابتسمتلي وقربت وشها مني وفضلت

 

تتمسح فيا ..
خدتها ف حضني ونمت
صحيت تاني يوم ولقيت نفسي ف حضن نور ،
اتفاجئت لما لقيته جنبي ، بصيت حواليا واتصدمت :_ انا ف بيته ، دا ازاي !؟
كان لافف دراعه علي خصري ، حاولت أفكه براحه عشان
میصحاش ، معرفتش ، كان ماسك فيا ومتبت
استكانت وحطيت راسي علي صدره ب هدوء ، كان واحشني قوي

”رواية سجينة فؤاده ” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top