رديت وانا ببص لحور ب قرف : مداامي ، مدام حور ..
ضحك معتز ضحکه مفهمتهاش وقالي : أكيد طبعا بحبها
رديت وانا مبتسم بسخريه : طب خا’ف على نفسك محدش عارف الغد”ر بييجي امتا ومن مين
سابنا ومشي ف لقيت معتز بيقولي : بيحبك علي فكره
مظنش ي معتز ، أنا أذيته ، اکید کر’هني ..
تؤ ، نظراته وحركاته مبتقولش كده ، قالها معتز وهو بيضيق عيونه وبيهز دماغه بنفي ، ف رديت عليه بإستفهام : تفتكر !!
امم ، المهم أمك فين ، لعبها هدي شويه ولا اي
والله ي معتز هتتجنن ومش مصدقه اني خدت مكانها ف
الشرکه والبيت وشغاله مؤامرات الله ينور
انا مش عارف امك ازاي دي
فكك ، انا قريب هسيبلهم البيت والشرکه
کشر وشه وقالي : لا متهزریش
ابتسمت وقولتله : لا بتكلم بجد ، هعمل شركتي الخاصه ،
طبعا رأس مالها وكل شيء فيها هيبقي من الشركه دي قبل م أسيبها ..
سألني بعدم فهم : يعني ناويه تسيبيلهم كل ده
– هزيت راسي بأيوه : لعل وعسي يسيبوني ف حالي
طبطب علي كتفي وقالي بمواساه : كل شيء هيتحل
بصيتله وقولتله بمشاكسه : بدور علي مدير اعمال وشريك
کویس ، متعرفش الآقيه فين !؟
عدل بدلته وهو بيتحمحم : احمم
بصيت لهيئته ب تمعن وقولتله :_ لالا ، متنفعش
انفجر في وشي زي الاعصار : واللهي
ضحكت علي طفولته وسيبته واتحركت من مكاني ، ف
اتحرك ورايا وهو بيتكلم وبيز’عق : هز’علك ي حور والله ، بجد هتلاقي حد غيري ؟؟
وقفت وقولتله : يعم م الولا بيغير منك وفاكرك
حبیبی
غمز وقالي : طب متيالا
ضر’بته على كتفه بكسوف وقولتله :_ إتلم
رفع شفته وقالي : انتي الخسرانه ، ملکیش م الحب جانب