رواية طليق اختي كاملة (من الفصل الأول إلى الأخير)

­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­

دخلوا ليه جوه
عمتك يا مازن لازم نقولها كل حاجه انا مش قادر اخبى اكتر من كده
حاضر يا عمى وانا كمان عايز اشيل الحاجز إلى بينى وبين عشق قلبها مكسور وانا السبب فيه
انا هتصل عليها لازم تيجى وتعرف كل حاجه

close

 

،،،،،،،،،،،،،،،
كانت عشق جالسه فى مكان هادئ لتريح بالها من التفكير الدائم وفى لحظات التأمل خاصتها قام هاتفها بإعلان إشعار وهو اتصال من والدها
عشق انتى فين
انا موجوده يا بابا

 

تعالى يا حبيبت بابا فى حاجات كتيره لازم تعرفيها
حاضر انا جايه اهو
قامت عشق متلهفه للوصول إلى الغرفه لانها تريد أن يقف عقلها عن التفكير فى أسئله ليس عندها إجابات لها
وصلت عشق إلى الغرفه

 

تعالى يا بنتى
فى ايه يا بابا انا مش فاهمه حاجه
هفهمك انتى ووالدتك كل حاجه دلوقتى
اخد الأب ومازن انفاس عميقه حتى بدأ الأب فى السرد
،،،،،،،،،،،،،،،،،

 

من سنتين اتنين بالضبط لم مازن كان جاى يتقدم لرشا للأسف انا هو كنا متفقين على كده
مازن عمره ما حب رشا كان بيحب عشق وكنت عارف قد ايه عشق بتحبه اووى بس لم شوفت بناتى الإتنين بيحبوه كان ساعتها لازم اضحى بقلب واحده فيهم عشان التانيه

”رواية طليق اختي ” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top