رواية طليق اختي كاملة (من الفصل الأول إلى الأخير)

­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­

عن اذنك
اتفضلى
كشفت عشق عن وجهها لكى تكون على راحتها وجلست بجواز سريره
تعرف انا قولت للممرضه انى اقفل الباب مش عشان بس ارفع النقاب لا عارف عشان ايه بجد

close

 

بدموع عشان أعيط
ارجعلى يا مازن عشان خاطرى ارجعلى كانت تقولها وهى تبكى بحرقه إلى أن نامت وهى لا تدرى
استمر هذا الحال لمده شهر كل يوم تستيقظ وتجلس بجواره وتتكلم معه تأكل ما يبقيها على قيد الحياه فقط لا تذهب إلى البيت والدها يأتى إليها من حينٍ إلى آخر

 

لا تريد أن تفعل أى شئ فى حياتها سوى أن تبقى بجانبه تريده ان يفيق ويكون معها تريد أن تراه بخير حتى يهدأ قلبها لقد تعب كثيرا بسببه تريده أن يكون هو من يجعله يهدأ ويحنو عليه……….
ألن تعود إلىِ مرهً أُخرىَ لقد اشتقتُ لكَ كثيراً

 

يُوجد الكثير من الحديث الذى أُريد أن أُخبرك بهِ
عُد إلىِ يا مَالكٌ قلبى ومُذهِبٌ عقلى وسَاكِنٌ روحى
إلىَ هذه الدرجه أُحبك لم أَكُن أعرف كُل ما أعرفه هو رُجوعكَ لىِ……….عُد

 

كانت تقولها عشق وهى بجواره وكأنها كانت تخاطب عقله بأن يستجيب ويعود إلى الحياه مره أخرى
وكأن عقله حقا أراد الرجوع مره أخرى فقط من أجل حبها الذى يسكن الفكر والقلب
قام بإعطاء إشارات للعين لتُفتح حتى يدخل إليها نور الحياه

”رواية طليق اختي ” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top