– هند : ازاي و انت بتقول ان انا و انت بقينا خلاص ما فيش اي حاجة ما بينا
– حمزة : طيب و انتي عرفك أن الكلام ده بجد
– هند : يعني ايه
شافوا شوية من الممرضات بيعدوا من قدامهم و بيبصوا عليهم و بيضحكوا
– هند باستغراب في ايه مالهم دول
– حمزة : مش عارف سيبك منهم
و لم ينهي حمزة كلمته حتي وجد هجوم من الصاحفين بداخل المستشفى و يتقدموا اتجاه حمزة الذي وضع هند خلفه
– احد الصحفين: تقول ايه يا بشمهندس حمزة في كلام الصحافين ان في علاقة بينك و بين خطيبة البشمهندس رامي الجيار
– حمزة بغضب : ايه الكلام الفارغ ده ما فيش حاجة من الكلام ده
– احد الصحفين : اومال ايه الاخبار الماليه الصحافة ان البشمهندسة هند منصور تركت خطيبها من أجل السعي وراك
– حمزة بغضب و هو يجذب الصحفي من لياقته : انت اتجننت البشمهندسة هند مراتي
– أحد الصحفين : تنكر انها تركت خطيبها علشانك
ضرب حمزة الصحفي و جذب يد هند و دخل الغرفة الخاصة بوالد هند و اغلق الباب بالمفتاح
_______
في فيلا رامي
– رامي بغضب : يعني ايه خبر زي ده يتنشر بالسرعة دي
– والد رامي : اهدي يا ابني بس