في الوقت ده محمد شد طفاية الحريق الجنبه و خبط حمزة علي دماغه و وقع سايح في د*مائه
تم نقل حمزة الي غرفة عادية بعد ان تم خياطة الجرح له دخلت هند لتطمئن عليه
– هند بخوف: انت كويس
– حمزة و هو يربت علي يدها : انا كويس ما تخافيش عليا بقلم نوران وليد
– هند بدموع : لا خوفت عليك انت هتفضل متهور كده لامته رد عليا
– حمزة : يعني كنتي عاوزاني اعمل ايه اسيبه يزعق فيكي كده ده كان شوية و هيمد ايده عليكي يا هند
– هند : يا اخي مهما كان انت عارف ان محمد اخد موقف مننا تقوم تزودها معاه ليه طيب ليه
– حمزة و هو ينظر اليها: خلاص الحصل بس الانا عاوزك تعرفيه هو او غيره لة فكروا يضروكي او يزعلوكي انا مش هسمح بكده
– هند بسخرية : و ده ليه بقي ان شاءالله مش انا دلوقتي ما اعنيش ليك اي حاجة
– حمزة و هو يحاول استفزازها : فعلا ما تعنيش ليا اي حاجة بس انتي قدام الناس مرات حمزة الجارحي و كرامتك من كرامتي
– هند : اوووف انا قايمة اشوف بابا بس قولي
– حمزة : اممم بقلم نوران وليد
– هند : انت اتنزلت عن المحضر اكيد صح و محمد هيروح البيت
– حمزة و هو يهز رأسه بمعني : لا