– ندي بدموع : أيوة ندي… ندي الك*سرتها و جرح*تها و بهدلتها
– محمد و هو يمسح علي وجهه بغضب : ندي امشي دلوقتي علشان انا لوحدي في البيت و وجودك هنا مش ظريف
– ندي و هي تدخل و تغلق الباب خلفها: لا مش همشي قبل ما افهم ليه عملت كده فيا و ازاي تجر*حني و بت*خوني من امتي
– محمد : انا ما خو*نتكيش انتي البعتيني و سبتيني يا ندي و عايرتيني بأختي و انا ما كنتش في الوقت ده محتاج حاجة غير دعمك يا ندي
– ندي بسخرية : و لقيت الدعم ده مع الست حلا
– محمد بغضب : يووووه ما تفهمي بقي انا حبيتك انتي و كنت عاوز اعيش و اقضي طول العمر معاكي بس انتي البعدتي عني
– ندي : انا ما بعدتش الظروف هي السبب و اختك هي ال*دمرت جوازنا اهلي رفضوا انا ذنبي ايه
– محمد : و انتي ما اتمسكتيش بيا ليه يا ندي ما جحاربتيش ليه علشان حبنا
– ندي : و انت حاربت رد انت رحت عرفت واحده غيري و هتتجوها كمان يا محمد
– محمد بغضب و هو يمسك ذراعها : انتي ما بتفهميش بقول ما حبتش حد غيرك انتي و لولا الانتي عملتيه ما كنش زماني هتجوزها
– ندي بصدمة : يعني انت مش متجوزها
– محمد : لا بس هتجوزها
– ندي : شوفت شوفت هتتحوزها اهو
– محمد : بسبب الفضي*حة الانتي عملتيها للبنت و هي ما لهاش اي ذنب هضطر اتجوزها