– هو اى إلى مينفعش
همس فى اذناها
– عيزانى ابعد
قرب اكثر شعرت بانفاسه قال
– متخافيش منى يا روح
كان عاوز يضعفها بنبرته المثيره وأنها تطوعه ويقرب منها اكتر وهى مرعوبه عايزه تبعد مش عارف حاسه بإيده بدأ يتحسس جسدها بقذاره وعلى وشك خلع
حجابها
يتبع….
عيزانى ابعد
قرب اكثر شعرت بانفاسه قال
– متخافيش منى يا روح
كان عاوز يضعفها بنبرته المثيره وأنها تطوعه ويقرب منها اكتر وهى مرعوبه عايزه تبعد مش عارف حاسه بإيده بدأ يتحسس جسدها بقذاره وعلى وشك خلع
حجابها أنتفضت من مكانها وجريت علطول لبرا وبتعيط من خوفها وأنه فكر فيها كده
بص يحيي على نفسها وازاى سابته وجريت ارتسمت ابتسامه ساخره وشر تنهد ثم وقف
رجعت الاوضه وهى زعلانه وخايفه باستغراب ربها
– يارب مكنش قصدى والله وانا حاسه ان يحيي مقصدش بنيته حاجه وحشه
كانت تحبه لدرجه انها حتى وإن فهمت صحيح تفهمه خطأ لتحسن صوته
بس هو كان اول مره يقرب منها ويكلمها وتعقد معاه
دى اول تحسه شايفها فعلا
ترجل شاب من سيارته كان احمد وهو شاب فى العشرينات شغال عند يحيي من زمان بس صحابه ومديره التنفيذى بس مش شابه فى اى حاجه وبينهم
اختلاف شاسع
دخل بخير الأوضة عليه لقاه لابس حماله بيلعب ضغط
– اى النشاط ده كله
بصله وابتسم قال – كنت فين من امبارح اتصلت مردتش
– كنت بخلص الشغل الى انت سايبه
– طب كويس
وقف ضغطت مسك فوطه صغيره ونصف رقبته
قال يحيي – اه بقلك اى رأيك تبدل مكانك وتبقى شغال عند الست الوالده
بصله بإستغراب فقال بتوضيح – بدل ما انت بتبعت أخبارى كده
ابتسم قال بهدوء – انت عارف مقدرش اخبى حاجه عنها ،متخفش بقولها على الى يخص الشغل
– طب كويس، هى بمتأمنش غير ليك ، والله ما عارف انا الى ابنها ولا أنت