اما فارس فكان سايق زي المجنون وقبل ما يوصل عزبة ابوه حاول يتصل به كذا مره بس برضه مش بيرد عليه، فاتصل باخته سلمى برضه مردتش عليه، وبعد دقايق كان قدام البوابه بالعربية ودايس عالكلاكس كتير عشان حد يفتحله، بس محدش طلع
فداس بنزين وكسر البوابه ودخل بالعربية قدام البيت ووقف ونزل منها وفجأه لقى حد بيضرب عليه نار……..
*****************
نرجع لسيف
على بليل وصل سيف ومراته القاهرة ورجعوا شقتهم تاني وطلب سيف من چنى تجهز حاجه خفيفه ياكلوها لحد ما ينزل يروح لابوه زي ما سالم طلب منه،
وبعد ما رجع قعد سيف ياكل هو وچنى فسألته: عملت ايه؟
سيف: روحت شقته، وفتحتها
چنى: ازاي مش هو غير المفاتيح؟!
سيف: ايوه، وكان سايبها مع ابويا
چنى: وليه كان عاوزك تجهز البيت هنا؟
سيف: لانه احتمال يجي هنا
چنى: وايه اللي هيخليه يجي؟
سيف: بعد ما ابوه يخيره، بيتهيألي هيجي هنا
چنى: هو عارف خطوات فارس ازاي؟
سيف: ابوه مثلا