عدي شهر وكانت علاقه عز وداليدا حلوه جدا ودائما كان عز بيدلعها وحبهم زاد اكتر طبعا عز بخصوص موضوع سالم عرف حاجات كتير جدا هنعرفها مع الاحداث
رحيم وروايد علاقتهم بقت حلوه جدا وكل مره بيثبته لبعض حبهم
سليم وتالا علاقتهم لسه زاي ما هي بختلف بس انا سليم طلع ماموريه وفضل فيها اسبوعين وتالا كانت هتموت وطبعا عز استكفي من أنه يعقبها لان تالا اتعلمت وقرار أنه هيصالح تالا وهيبقه زاي اي اتنين متجوزين
ف صباح يوم جديد ف فيلا المنشاوي
عز و رحيم و سليم و حازم و زين نزله الشغل
روايد راحت عند مامتها
درين و تالا نزله المول يشترو حاجات خاصه بيهم و داليدا مقدرتش تروح لأنها كانت تعبانه بس مش بينت ده
داليدا كانت قعده ف الجناح الباب خبط ودخلت الخدامه وقالت : كوبايه العصير الي حضرتك طلبتيها ي هانم
داليدا: بس انا مش طلبت حاجه بس ع العموم هاتيها انا حاسه اني تعبانه داليدا اخدت الكوبايه شربتها والخدامه طلعت وفجاه داليدا أغمي عليها و و و و و
وفجاء داليدا أغمي عليها ودخلت عليها يسرا و سالم
يسرا بشر : يلا خدها بسرعه من هنا وانا هامن الطريق
سالم وهو بينظر ل داليدا بخبث: تمام هستناكي ف المكان بتاعنا وغمزلها وشال داليدا وطلع بيها من الباب الورني ل الفيلا واخدها ف العربيه ومشي
يسرا بفرح : اخيرا خلصت منك ي بنت الكلب اممم وياتري بقي الدور ع مين
ف شركه المنشاوي