صفحة الكاتب على الفيس بوك بأسم اسماعيل موسى
القطيعين وطو قدامى وقدمو فروض الطاعه وصرخت أين دمارا؟
اين فوتوليا زوجة فلاتكون؟
وخرجت دمارا من بين الصفوف ومن وراها فوتوليا زوجة فلاتكون
وقفو جنبى كجائزة لى لأنى اشدهم فتكآ وقتلآ
واحده إلى يمينى واخرى إلى يسارى
دمارا لم تكن الأنثى التى تعجبنى رغم جمالها ورقتها لم أرغب بها
رغبت فى كبرايائها، اشتهيت ذلها ولن يحدث ذلك الا اذا كسرت غرورها، أحب ذلك واعشقه ان تحطم كبرياء انسان، ان تعصر غروره
ووجدتها __دمارا __ تقف جوارى بكبرياء رغم موقفها الضعيف
انفها مرفوع حد السماء وابتسمت فى داخلى بعد لحظات سأفقدها كل شيء ، سأجعلها تفهم حجم الكارثه عندما تجرأت وتحدتنى
وامرتها وصرخت صرخه هزت قلوبهم انا اردا وانحنت الرؤس مره أخرى
وانحنت فوتوليا بينما كانت دمارا واقفه إلى جوراى مرفوعة الآنف
بكبرياء
كما احب ذلك، بصيت على دمارا وعنيه مشتعله باللذه وخاطبتها بكبرياء وانت؟
لماذا لم تنحنى لسيدك؟
وقبل ان تفتح فمها صرخت، انحنى، اركعى آمامى
دمارا حست بالخوف ووطت راسها
ابتسمت اكتر دمارا، العقى قدمى –
أخرجت دمارا لسانها ولعقت ساقى وشعرت بنشوة تجتاحنى، نشوة التحطيم
وهمست العقى شعرى!