هزت ميار رأسها برعب وكادت أن تتوسل لها لكي لا تفعل هذا ولكن رنين جرس الباب منعها من هذا …نفخت علياء بضيق وقالت:
-يوووه عثمان جه مش هنكمل لعبتنا …بس اوعدك فيه لعبة هتكون اجمل بكتير ….
ثم بمهارة ادعت علياء البكاء وبدأت دموعها تتساقط وهي تركض نحو الباب وما أن فتحته حتي شحبت وهي تجد علي امامها!!!
close