بعد ساعة …
كانت والدة أحمد تنظر إليه بآسي بينما هو ينام علي الفراش …قبلته علي رأسه وذهبت لتنام علي فراشها …
….
في اليوم التالي …
نهض احمد من فراشه وغسل وجهه ثم ذهب من دون ان يبدل ملابسه …كان سيذهب الي بنايتها …يأمل ان يكون كل ما سمعه كذب …او كابوس سئ……
….
close
بعد ساعة …
تجمد احمد وهو يراها تقف امام البناية تتحدث مع البواب …فرك عينيه بقوة ليجدها موجودة بالفعل …ركض إليها وهو يصرخ ؛
-حياااة …
نظرت حياة برعب إليه ليصل هو لها ويضمها بقوة!
في غرفة ادم ومهرا ..
كانت تنام وهي تضع رأسها علي صدره…بينما تضع يديها علي قلبه اما هو فكان يضمها بكليتها إليه …