close
وفجاءة..
اصدرت الجارة الطيبة الامر للكلاب بالخروج
وعنا خرجوا الكلاب
اخذوا يتقوا ناحيتي ليهجموا عليا
ولكن تلك الجارة الطيبة ..
وجهت لهم اشارة ما…
فاتراجعوا و انصرفوا عني وبداءوا بالهجوم علي شوق وسامح
واخذوا يمزقونهم
وكانوا شوق وسامح يصر
ويستنجدون
ولكن الكلاب لم يتركوهم الا جثث هامدة
بعا اخرجوا احشائهم
وكنت انا اخفي وجهي بيدي بعا شاهدت ذلك ال المريع…
وفي اخر لحظات حياتها التعيسة..
امرت الجارة الطيبة كلابها باشارة منها للعودة لغرفتهم
وفي تلك اللحظة ..
ننظرت لتلك المراة
وكانت الاء تنزل منها بغزارة
فا اردت ان احاول انقاذها ولكن حينما حاولت ان انهض لاحاول اسعافها ضغطت علي يدي لكي ابقي ..