فا قلت ايوه ثواني
ولكن الطرق بدء يزداد بجنون
فهرعت افتح الباب لاري ما حدث
لاتفاجاء بشوق وهي تدفعني للداخل
وتقول..تعالي يا غانم شوف بيتك
وبيت ابوك الي طول عمره بينضح بالشرف بيحصل فيه ايه؟
قلت..في ايه يا ست انتي ما تلمي نفسك وتتكلمي بصوت ..
وايه دخلتك دي؟
ردت شوق وكانها مسكت فرصة ذهبية ل
قالت..لا دنا اعلي صوتي وافضحك كمان …
وكمان …عشان الي زيك ملوش غير الفضيحة
فتدخل غانم في الحديث وهو يقول…في حد عندك هنا يا شهد؟
قلت..حد مين؟
ردت شوق ة
قالت..وهو انت لسه هتسالها ؟؟
انا شايفاها معاه بعنية وهو بيها علي الباب قبل ما تدخلة عندها
انا هدخل اجيبة من جوه
قلت ..استني هنا رايحة فين؟
وقبل ان تخرج شوق من الداخل…
قال غانم..سيبيها يا شهد هنشوف اخرتها ايه معاها في كدبها ده
لكن بعد لحظات كانت المفاجاة…اني وجدتها تاتي بسامح الجسد وهو يخرج معها.. من غرفة نومي
واخذت اقف في ذهول وانا غير مصدقة بان سامح كان عندي بالداخل