” زوجتك هدى #كالبرتقالة اتتك مستورة #بقشرها وانت من تملك السكيـ..ن، تستطيع ان تكشف سترها علنًا، ويمكنك ان تسترها وتأكل ما طاب منها حلالًا، إن ضغطت عليها جرحتـ.ها
وان قشرت بحذر وخوف ظهرت لك بأحلى حلة ”
فقلت له اريد سـ..كين هدى واحتفظ به، قال ابوك مستغربا لماذا. ؟ .. اجبت .. حتى لا تجرحني سأحتفظ به لأني اخاف ان تغدر بي، اما سكينـ…تي فلا تجرحها قط ..
قلت ..
انت تكذب عليّ صح ؟ قال حسن : هذا حديث الذي دار بيني وبين ابيك والله بأكمله !
لكنك قد فعلتيها .. لا بأس ستلتقي #الخصوم عند الله هي الان في حالة خطيرة في المشفى وفي العناية المركزة وقال لابد ان تبقى قرابة الشهرين اذا بقت في الحياة ..
اغلق هاتفه واسودت الدنيا بعيني اضافة الى #سوادها، كيف اسأت الظن بهم، كيف فعلت كل هذا من مجرد تخيلات، هذا لا محال الله عليّ، استحق مافعلت استحق ذلك،
بعد ذلك قام حسن #بتبليغ اهلي بكل القصة، وماذا فعلت، والجميع اصبح يبحث عني، في بادئ الامر الاهل لم يقتنعوا بمال قال حسن، كذبوه، وحاولوا ه لأنه يقول ذلك ..