كلها لا زالت ترن بأذني، كيف احتقرتني وذلتني ! ، لماذا صمتّ، بدء # يتلاعب بعقلي، افكار خارقة، وتصوير مّي، سمعتهم يقولون سنتعشى خارج البيت، وبالفعل ذهبوا سويا، نزلت ودخلت غرفتهم، فتشت عن السكيـ،ن التي جلبها
معه حسن من بيتنا، وبعد بحث دقيق وجدتها، نظرت لحدة بعيني وانا اقول :
ستدخلين امعاء من احتقرك علنا، سأضع برقبتي ا اخرا دون اي تفكير، اعلم ان الله لا يرح قط!
لذا سأكن عا،،،هرة وقا،،،تلة معا اليوم …
جلستُ #اخطط كيف سأقـ..تلها، هنا ام هنا، واين في ؟
كلا ممم سأضعه في قلبها الذي ادخلت به حسن!
اتوا من العشاء، دخلوا وهم يدا بيد، رأوني، وقلت لهم استأذنكم سأذهب لغرفتي فوق، ثم قمت بالصعود، وقفت في المنتصف لأتأكد من انهم قد دخلوا، نزلت رويدا رويدا، وصلت الى الباب وقد قربت #اذني على الباب، اسمع حسن