كاميليا بالم : ليل انضف مليون مره منك ومن امثالك…. وهيدفعك تمن ال انتي بتعمليه الوقتي دا ومش هيرحمك
ابتسمت بشر : وماله… بس اكون خدت حقي
كاميليا : قصدك ايه
تابعتها مي بضربه قويه وفي بطن كاميليا شعرت بان روحها ذهبت معها لتصرخ صرخه قويه وهي تشعر بسكاكين داخلها
وتجثو ع معدتها من كتر الألم وهي تبكي بكاء لم تعهده من قبل وترجو مي ان تتركها والا تفعل شيء لصغيرها
ابتسمت لتوسلاتها : اممم موعدكيش يا حبيبتي كل ال هعلمه اني هسيبك دقايق ترتاحي وهرجعلك تاني لازم اوثق موت ابن ليل صَوت وصوره ليه
ربنا يعوض عليه بقا فيكي وفيه…
ثم تركتها ع حالتها تلك وهي تدعو الله ان ينجدها من بين يديها
،
*****
مي : توفقوا كويس مش عاوزه عينكوا تغفل ع اي حاجه مفهوم
حاضر يا هانم
مي كان معاها ٣ شباب بيحرسوا المكان المهجور الي هي فيه…
علما بان ليل مش هيقدر يعرف يوصلها لانه اساس ع حسب تفكيرها انه مايعرفش مين ال خطفها
عما يستوعب بعد ال الفيديو ال هتبعتهوله هتكون هي سافرت ومشت من البلد دي خالص…
…
روايه أجبرني على الإنجاب للكاتبه المتميزه منه سمير ❤️ ❤️
نزلت سما المحل. ال هتشتغل فيه واتعرفت ع كل الموجودين
كان باين عليهم انه طيبين الحاجه الوحيده ال كانت بتخوفها نظرات جمال ليها لكن اطمنت شويه لما عرفت انه مش بيفضل معاهم هنا علطول
واحده واحده بدات تتعلم وتشتغل زيهم لحد ما بقت تعرف في الخياطه والتفصيل اليدوي وشكل المكنه
بس ايدها لسه مش واخده اوي ع السرعه في الممارسه والاداء