بحسه ميدان إعدام
ليل بضحك : للدرجه دي كنتي بتخافي مني
كاميليا : اصلك مكنتش بتشوف شكلك كان بيكون عامل ازاي وانت مضايق او متعصب
يلاهوووي دا لو واحده حامل كانت ممكن تولد وطبيعي من بصتك بس
دخلت السكرتيره وبلغته ان مراد هنا من بدري جدا وكان مستنيه يوصل
ليل : طيب بلغيه ولما يجي دخليه علطول
السكرتيره : حاضر يا فندم
كاميليا : هو مراد كمان بيدخل باستئذان
ليل التفت لها : يعني ايه
كاميليا : اقصد عشان صاحبك وكدا.
ليل : الشغل شغل عندي يا كاميليا وبكون فيه واحد تاني خالص
بس عشان اريحك مراد الوحيد ال بيدخل من غير اذن
ولما يدخل مش عاوز منك اي تعامل معاه تمام
كاميليا : ازاي يعني مردش عليه حتي السلام
ليل : اه
كاميليا بضيق : دا هيرضيك يعني
ليل : اه
كاميليا بعدم اقتناع : طب يا ليل ماشي
…
بالفعل مراد وسلم عليها اومات اليها بابتسامه بسيطه : بخير الحمدلله
كاميليا في نفسها : اكيد هينفخني لما مراد يطلع
مراد فضل يتكلم مع ليل شويه عن انفراد
وكاميليا متعرفش هما بيتكلموا في ايه
قعدت تقلب في الحاجات ال ع المكتب بملل
لحد ما وقعت صوره صغيره من ملف فيهم وطت عشان تجيبها
بس ليل كان الأسرع وهو بيجبها
كاميليا بخضه : ايا يا عم الرعب دا وقعت قلبي
ليل : سلامته
كاميليا بضيق : الله يسلمك يا حلو ممكن تجيب الصوره