رواية أجبرني على الإنجاب ❤?كاملة ? جميع الفصول ?(من الفصل الأول إلى الأخير)

­ ­ ­ ­ ­

زياد بصدق : انا مش عاوز اعمل حاجه ومش بسألك عشان كدا… انا عاوز اطمن عليكى واعرف انتي هتروحي فين بس
ومين يوسف دا وايه علاقتك
سما بسخريه وهي تبكي : ايه ما سمعتش دا خطيبي

close

 

زياد ضاق صدره فقال بغيره : ولما هو خطيبك كان مكتفك كدا ليه؟؟
سما اتخنقت اكتر ودموعها نازله ومش بترد مش عارفه اصلا ترد تقوله ايه

 

قامت وقفت زياد جه يسندها نفضت نفسها عنه بعنف وقرف
زياد : ما انتي مش ماشيه غير لما تردي عليا واعرف هو كان عامل فيكي كدا وليه بيقول عليكي الكلام دا؟
سما : وانت مالك؟؟ اي ال مضايقك في ال هو قاله يعني منت لو مكنتش شايفني واحده رخيصه مكتتش عملت حركاتك دي معايا

 

ليه مضايق الوقتي ان في واحد حاول يعمل نفس ال انت كنت ناوي تعمله
زياد بغضب : انا مقولتش كدا… وانا مكنتش بشوفك رخيصه يا سما بدليل اني مكنتش برضى اقرب منك رغم اني اقدر وقتها كنت اعمل كدا ومحدش هيمنعني بس معملتش

 

لو انا مجرم يعني زي ما انت بتقولي
مكنتش عرضت عليكي الجواز
سما بسخريه والم : انت عرضت عليا الجواز؟. وانا خطيبي هو ال كان
مسحت دموعها

 

زياد : كان ايه
سما نظرت اليه : كان عاوز يعتدي عليا… عرفت ليه بقا قال عليا الكلام دا وضربك
عرفت كان ليه مكتفني وانا كنت بصرخ

 

عررررفت ولا لسه
زياد شد ع ايده بقوه وهو مصدوم انها حصلها كل دا وبدأ احساس الغضب والندم يتملكان منه
بقى حاسس انه عاوز يروح ليوسف دا ويخنقه بايده

 

لكنه شعر ببروده شديده في اوصالها عندما تفوهت : يعني القريب مني كان عاوز يقتلني وانا لسه عايشه فمش هستغربها من ناس غرب
زياد : سما استنى… انا والله ما كنت هعملك اي حاحه… انا كنت بخوفك وبس لكن عمري ما كنت هعمل كدا ولا هقرب منك غصب عنك

 

سما بصراخ :، وانت مين ااااصلا…. انت مين عشان تتحكم في حياتي للدرجه دي
امشي وسيبني في حالي كفايه ال انت دمرته

 

زياد بندم : يا سما انا مستعد أصلح كل ال انا عملته دا بس
سما : متتكلمش انا مش عاوزه منك حاجه وال انت عملته اكبر من انك تعرف تصلحه

 

بعدين متحسسنيش انك طلع عندك ضمير فجأه وبتحس زينا
زياد مسك ايدها المره دي ببعض الحده وهتف وهو يجعلها تنطر في عيونه : اسمعي مبقاش بكلمك وتديني ضهرك وتمشي وحاسه او مش حاسه دي حاجه ترجعلك انتي

”رواية أجبرني على الإنجاب ” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top