كانت تقضم اظافرها من التوتر انتظرته كثيرا ولكنه تاخر
خرجت للخارج وطلبت من احدي الحراس ان يقومون بمهاتفته
…
close
لم يكن يجيب علي الهاتف وهو في حالته تلك متجوها الي بيت مايان ومي
ولكن خفق قلبه فجأه وهو يرى اسم مروان الذي كلفه بحراسه كاميليا حتي يعود
فتح الخط بقلق : الوووو اي ي مروان
مروان : احم ليل باشا… المدام عاوزه تكلمك
ليل : تمام اديهالي
كاميليا بخفوت: الو
ليل : خدي التليفون وادخلي جوا متقفيش برا
كاميليا : طيب
دخلت… انت فين؟؟
ليل : في ايه يا كاميليا ماقولتلك في مشوار شويه وراجع
حزنت من تعصبه لتصمت