انتبهت لهاتفه… قامت بفتحه لحسن الحظ انه ازال الرمز عنه…
ليس كما في السابق يضع رمزا اذا وضع هاتفه داخل جناحهم وهي به… حتي لا تتمكن من فتحه..
فتحت الكاميرا واخدت تلتقط صور كثيره له خلسه… دون ان يلاحظها…
الي ان جاء هو ليضع البانيه بعد ان قام بتسخين الزيت جيدا لتلقي بالهاتف بجانبها سريعا لتهتف به : لا استنى انا ال هحطه
قفزت من ع الرخام دون ان تعي لبعد المسافه بينها وبين الأرض… ترك البانيه من يده ليسقط في الزيت المغلي مصدرا اصوات تشاش عاليه حتي سقطت بعض قطرات الزيت ع يده
هرول اليها يحاوطها من خصرها يحكم قبضتها عليها بقوه
لتسقط هي فوقه داخل احضانه
ليل بغضب : عاجبك كدا؟؟؟ في حد عنده عقل ينط النطه دي؟؟؟
كاميليا بتوتر : معرفش انها عاليه كدا
ليل : خلي بالك من تصرفاتك شويه متنسيش انك حامل
كاميليا : وانت خايف ع البيبي بقا مش عليا
ليل بفرهده : والله مش عارف طفله هتجيب طفله ازاي
ارفعت سبابتها في يده : انا مش طفله ي بابا انت ال كبير انا عندي ٢٤ سنه دا انت تقولي ي طنط
ليل : كبير؟؟ واقولك ي طنط؟؟ دا انتي عامله احلى دماغ
كاميليا : صحيح انت عندك كام سنه
ليل : لا لا مبقولش
كاميليا بضحك : ليه يعني عامل تجميل ولا اي
ليل : لا ي رخمه… خمني انتي