ليل بغضب وعصبيه : مش عاااايز ززززززفت لو كانت الفلوس ال تهمني كنت اتجوزت اي واحده وخلفت علطول مكنتش صبرت عليكي داااا كلللله
افهمي بقاااا اتجوزتك عشان حبيتك مش عشان الفلوس…. يلعن ام الفلوس اللي بتخليكي بتفكري كدا يشيخه
كانت سترد عليه ولكنه وضعت يدها ع فمها سريعا وع بطنها تشعر بتوعك شديد في معدتها لتردف للمرحاض سريعا وتستفرغ كل مافي جوفها
تطلع في اثرها واثار الصدمه والدهشه لازالت تعتلي ملامح وجهه فلم يتوقع ان تصبح حاملا بهذه السرعه
**
توقف عما يفعله وهو يجدها بين يديه فاقده للوعي… توقع هو المقاومه والصراخ بدلا من ان يغشي عليها لذلك كان يتمادى…
فهو يعشق جدالها ومقاومتها تلك بشده…. تجعله في نظره مختلفه دون باقي النساء التي تعرف عليهن في حياته…
ليزداد تعلقا به اكثر… وعيونه تلمع بلمعه رغبه وجذابيه كبيره
هندم اليها ثيابها وترك اليها الغرفه باكملها وتركها حتي تستيقظ بمفردها وقام بغلق الباب من الخارج…
تمدد ع السرير في الغرفه الأخرى فتح هاتفه ليجد الكثير من المكالمات والرسائل تخص عمله…
ليري بانه انشغل كثيرا بسما حتي غفي عن مهامه الأخرى… اغلق الهاتف.. وتمدد ع الفراش ويده اسفل راسه ويده الأخرى ع صدره… يفكر بها ويشرد في ملامحها الانثويه الجذابه تلك مره اخري…
فقد باتت في نظره بهذه الجاذبية والجمال منذ اللقاء الأول بينهم لذلك لم يسمح لاحد بان يكتب لهم لقاؤهم الاخير …
كما كان يظن هوو