كان ينعم بشاور بارد وعندما استمع لصوت صراخها ارتدي منشفه حول خصره سريعا وخرج من المرحاض
اقترب منها بعصبيه : ايه بس اخرسي هتفرجي علينا الناس…
سما بخوف : انا فين؟؟ انت جااااايبني هنااااا فييين
زياد بثقه : في بيتي
سما بصدمه : بييييييتك!!،
زياد بضحك : اه بيتي مالك متنحه كدا ليه
سما بصراخ : وجايبني بيتك لايه؟؟ عااااااااوز منييييي اييييييه تااااااني
دفعها زياد ع السرير خلفها وتحدث بجديه : عاوزك انتي…. وصوووتك دا يووووطي الناس عارفه ان عايش لوحدي هيطلعوا عليا سمعه مش حلوه
سما بغضب ‘:والله لو ما خرجتني من هنا لاكون مصرخه وفضحاك ونجوم السما اقربلك مني سااامع
زياد قرب منها للغايه وهمس باذنها : هموت واسمعك وانت بتصرخي
انت اقرب ليا من نجوم السما اهو ولو مش واخده بالك ثم وضع يده ع خصرها
ضربته في بطنه بقوه
ليتأوه بالم وهو يمسك بمعدته تركته وخرجت من الغرفه وذهبت لتفتح الباب ولكنه وجدته مغلق ثم تضرب عليه بيدها بقوه وتصرخ حتي يسمعها احد وياتي