ليل بحده : هتلبسيه بمزاجك ولا البسهولك انا بطريقتي
كاميليا تأوهت بالم فكان يضغط ع كدمات جسدها مسببا وجع لها
كاميليا بدموع : هلبسه انا بس ابعد
ليل غاضبا : بتعيطي… ايه كارهه قربي اوي للدرجه دي
كاميليا مسحت دموعها بعنف : انا بقيت بكرهك انت شخصيا
رفع يده ينوي صفعها ولكنه توقف قبل ان يلمس وجنتيها ليدفعها بعنف بعيدا عنه ويتركها ويغادر الجناح باكمله صافعا الباب خلفه حتى لا يفعل معها شيئا يندم عليه مره اخري
….
بينما جلست هي ع السرير تبكي بقوه كما لو انها لم تبكي من قبل
لقد جرحها بشده عندما فعل ذلك معها شعرت كأنها فتاه ليل وليست زوجته ليعاملها بتلك الطريقه الوحشيه وبدلا من ان يلين ويعتذر منها بل كان سيصفعها
اغمضت عيونها بحرقه والدموع تنهمر ع خديها تعلم انه لن يتغير ابدااا. َ.. اللعنه ع قلبا احب شخص يعذبه الي درجه الهلاك هكذا…
تذكرت معاملته ومفاجأته له قبل زفافهم وكيف كان يتعامل معها وكيف تحول إلى وحش مخيف في لحظه…. فدائما ما تتحول سعادتها لاسوأ التوقعات…
ولكنها صرخت فجاه بالم عندما….
***
ليل باشا كنت لسه طالعه لحضرتك مراد باشا لسه واصل حالا ومستن