زياد بلامبالاه: دا واحد كتب نهايته بايده ف يستاهل ال يجراله
زين بغمز : طب بقلك انا داخل اتسلي مع المزه ال جوا دي شويه ما تجي
زياد اضايق لما قال كدا مش عارف ليه (اصله واد محترم من يومه 😂) بس كان عاوز يشوفها تاني…
زياد بتلقائيه : يلا
****
من وقت طويل جدااا عليها
.. رجع ليها تاني… كان حس انه بدا يتحكم في نفسه وعصبيته بس كل مره يثبت العكس…
او يمكن بسبب كاميليا وانها دخلت في الموضوع دا خلاه يتهور في أفعاله للمره الالف…
غضب… خنقه… عصبيه… ضيق… خوف… غيره… قلق… تفكير عميق…. غموض… كلها مشاعر وافكار واحساسيس اتجمعت جوا عقله… شعوره بانه السبب في ال
حصل لكاميليا دا كان بيخنقه وحاسس ان صدره من جوا بيتحرق… اشعل سيجاره اخري وهو ع حالته تلك…
عارف انه دخلها دوامه كبيره اوي يوم ما فكر انه يربط اسمها باسمه ويخليها حرم ليل الهوارى…
وان فيه حاجات كتيره صعبه حصلت ولسه هتحصل بس وعدها ان هيعوضها عن كل داا
عن كل حاجه مش حلوه حصلت بسببه… بس هي ال دفعت تمنه دلوقتي.. َ
ليل : عايز تقول ايه يا عدنان
عدنان : احم هو يعني ي باشا الواد دا مش هيوصلنا لحاجه لانه حتي مش عارف اسمها هو نفذ عشان خاطر فلوس وبس معندوش اي معلومات تانيه…
كدا احنا بنضيع وقتنا
فكر مليلا ليخطر في رأسه حديث ذلك الشاب مره اخري وكانه يعاود تفاصيل ذلك اليوم مره اخري محاولا ربط الأحداث ببعضها للوصول الي شيئ ما ولكنه كلما تذكر مشهد إصابته باطلاق النار ومكثوها في المشفى وانها كانت المقصوده ليس هو كما كان يظن… يغلي الدم بعروقه كي يذهب ويهشم عظام ذاك****** مره ااااخررررري
فقد انقذه عدنان من بين يديه باعجوبه…
ليل مردش عليه ودخل للشاب جواا تااني بصله بقرف وصفع ع وجهه عدت مرات عشان ينتبه ليه…