قبل راسها بحنان وقلبه يعتصر خوف وقلق عليها : قلب ليل
مراد خرج يجيب اكل ليه وهو ليل لانه عارف انه مش هيرضي يمشي ويسيب كاميليا
…
ليل بحده : كاميليا انتي حاجه تعباكي
لارد
ليل بنرفزه : هو انا بكلم نفسي ما تنطقي وتردي عليا
كاميليا لارد
وغمضت عينها كانها نامت تاني
كل دا وليل ع اعصابه خايف يكون حصلها حاجه طلب الدكتوره جت بسرعه وفحصتها
دا تاثير البنج هي مش واعيه هتنام شويه بعدها هتصحي
ليل : يعني هي كويسه
اومات اليه : حالتها مستقره والعلامات الحيويه كلها تمام ممكن حضرتك تريح شويه كمان عما هي تصحى عن اذنك…
اومأ اليها بهدوء
غادرت هي بينما قام بسحب كرسي والجلوس امامها وهو يتطلع اليها فما حدث اليها معه كان اشبه بالكابوس…
قلق من رده فعلها حين تستيقط وهي بدات حياتها معه هكذا شعر بتأنيب الضمير كثيرا فهو لم يكن قادرا ع حمايتها…
قبل يدها : وحياتك عندي لامحي ال عمل كدا من ع وش الدنيا كلها…
اي حد هيأذني فيكي هتكون
نهايته وموته ع ايدي انا كاميليا….قالها بلهجه شديده التملك والعصبيه لتتحول عيونه الي اللون الرمادي الداكن…. كانه عاد تلك الشخصيه التي كان عليها من قبل مره اخري وكانه تحول عما كان من قبل
يتبع…