close
حدقت بخضراوتيها بصدمه ودهشه وهي تشاهد عيونه التي تشع حب وعشق لها وابتسامته الرجوليه الجذابه التي أضافت الي ملامحه الكثير من الوسامه
ليل بخبث : اي معجبه ولا ايه… ولا القطه اكلت لسانك
كاميليا بصدمه كبيره : اا اانت قولت ايي
ضحك بقوه ع هياتيها
ثم أقترب منها متحدثا بعشق جارف : قولت اني بحبك وعاوزك معايا عمري الجاي كله يا كاميليا
كاميليا بارتباك وهي تبتعد : انت اكيد بتهزر
ليل بتنهيده وجديه : لا مش بهزر يا كاميليا دي حقيقه حاولت أكابر واكدب نفسي بس مقدرتش
قلبي ولأول مره يغلبني… ودا مش بأيدي انا فعلا بحبك
خجلت من اعترافه الصريح إليها للمره الثانيه ولكنها كانت تشعر أيضا بالخوف
كان خوفها أكبر من فرحتها التي شعرت به للتو…
ليل فهم تفكيرها كويس
عاوز اسمع ردك
كاميليا بصوت مهزوز : رأي؟؟ رأيي في ايه بالظبط