روان في نفسها : انت جايباني هنا وخلتني اسيب ال ورايا عشان تسألني عن ست زفته
روان افتكرت انه مهتم ومعجب بيها من آخر مره طلب فيها رقم تليفونها…
رامي : الخناقه ال خلصت يومها كان معاها بنت تانيه
روان : تقريبا اه مش فاكره بالظبط
رامي : لا عشان خاطري حاولي
روان حاولت تفتكر بس : بص هو انا كل ال فاكراه من ساعه ما العقربه دي خلت قعدت عشان تستنى ليل باشا قدام المكتب
طلعت بنت كدا مش عارفه بس دي ال اتخانقت معاها
مش عارفه هو دا كل ال فكراه
روايه #رَوايه #اجبرني #علي #الانجاب #ليل #كاميليا #بقلم #الكاتبه #منه #سمير
رامي : والرقم ال انتي عطتهوني دا كان بتاع مين فيهم
روان بضيق َوغيره : بتاع ست زفته ال كانت قاعده وانا معرفش اسمها انا ادتيك الورقه ال كان فيه كل حاجه ومعرفش اي حاجه تاني
عن اذنك يا رامي باشا عندي شغل
وسابته ومشت
رامي استغرب ضيقتها المبالغ فيها دي بس مهتمش واتأكد ظنونه انه احتمال كبير فعلا متكونش هي نفس البنت بس اكيد تعرفها وع علاقه بيها
رامي بنفسه : البنت دي خيط مهم هتوصلني للاتنين دول ومش هسيب الخيط دا يروح بالساهل كدا…
****
كانت قاعده مستنيه ليل لقت كابل جايين يختاروا فستان الفرح وباين عليهم السعاده والفرحه
وخطيبها معاها ومشاركها في كل حاجه بيعاملها كأنها ملكه
ابتسمت بحزن لما شالها ولف بيها قدام الناس