معتز بدموع في صلاته : يااارب ٣ سنين يارب وهي علي دا الحال يااارب اشفيها لي يا رب يارب انا مش معترض علي قضائك ارجوك يارب اشفيها و فوقها لي وحشتيني اووي وحشني صوتها و حشني أسلوبها هرزارها وزعلها
close
حتي نكدها و تقلبات مزاجها يااارب اشفيها لي يا رب و متحرمنيش منها
انهي صلاته و من ثم جلس بجانبها كعادته يقص عليها حكايات و يتحدث عن مدي شوقه لها
ليقاطعه يدها التي تحركت فجاه
ليقوم بذهول وهو ينادي على الطبيبه
في المقابر
– انت بتحففر في التراب لييه قوم
استني بس في حاجه هنا
– يا بني انت مش خايف دا احنا في الترب لحسن حاجه تطلع كدا و لا كدا
يا عم سبها علي الله
فجاه طلع كيسه اهووا
عند سحر
افاقت مفزوعه لتقوم جالسه علي السرير