رواية لكنه لي  ❤?كاملة ? جميع الفصول ?(من الفصل الأول إلى الأخير) كاملة ستعجبكم

 

احمد بضيق ، خلاص بقا مكنش قلم
دفعه رامي بعيدا عنه ثم جلس الاثنان علي الارض
احمد بهدوء ، متزعلش اني مديت ايدي عليها وانت واقف بس والله
قاطعه رامي ببرود ، محصلش حاجه ي احمد وأكمل بخزي انا عارف ان اللي ف الفديو مي

close

 

احمد بدهشة ، عارف اومال ليه فضلت تزعق
رامي بضيق ، لأن مي غبيه ومتسرعه ولو حست فعلا أن كل اللي حواليها ضدها هتتغابي وتأذي نفسها او اي حد قدامها

 

احمد ، وانت ليه مستحيل كل دا طلقها يعم

رامي بحزن ، عارف انا كنت فاكر اني هقدر اغير فيها واخليها تحبني بجد وعقدة النقص اللي جواها دي تختفي بس للاسف دلعتها زياده عن اللزوم لحد ما بقت عدوانية وقلبها اسود كدا ورغم كل دا حبيتها واسفي الوحيد ف

 

الموضوع هو حبي ليها رغم عيوبها دي
احمد بهدوء ، بس كدا انت بتغلط ي رامي انت مش مضطر تستحمل كل دا وبعدين اللي خلقها خلق كتير غيرها بلاش تعذب نفسك عشان واحده متستهلش

 

تنفس رامي بعمق ثم نظر إلي أخيه وتحدث بحزن شديد ، مش هقولك انت تقدر تتخلي عن سلمي أو لا لان الجواب واضح انا كمان مقدرش أبعدها عني بالذات دلوقتي انا محتاج وجودها جنبي رغم اني عارف انها مش احسن حد ويمكن مش مناسبه ليا بس في لحظات ظهرت فيها مي حقيقتها وقد اي هي طيبه وقلبها حنون اه

 

اللحظات دي كانت معدوده بس انا شوفت معدنها الحقيقي شوفت هي اي بجد وكل اللي ظاهر منها دا مجرد قناع لبسته لما والدتها توفت
احمد ، م والدها كان معها

 

 

رامي بسخرية ، موجود شكلا ليس إلا في حاجه انا للان مش عارفها بخصوص مي وعلاقتها ب والدها هي رغم تهديها الدائم ليا بأنها هتشتكيله الا انها بتكره تخيل من ساعه م اتجوزنا ولا مره شوفت مي قعدت معاه زي اي اب وبنته حتي لما بتقابله بتسلم عليه ببرود وكأنه غريب عنها

” رواية لكنه لي ” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top