اركبيه قلتله هطلق ورجلك فوق رقبتك قلى انتى بتحلمى سمعت انا كده وجريت على ابويا وقلتله خالد رافض يطلقنى ضحك ابويا وقلى ياعبيطه لسه ماعرفتيش خالد بيحبك واعترفلى هو بكده وكل الى كان بيعمله معاكى كان من
ورا قلبه هو فى الاول كان مخنوق منك وكان عايز يقتلك لكن لما عشتى معاه فى البيت اتعود عليكى واتعود على وجودك فى حياته وكان بيكابر لحد ماعرف أنه بيحبك بجد لما مشيتى وقعد مع نفس وافتكر الايام الى كان عايش
معاكى فيها رغم الى كان بيعمله فيكى إلا أنه حبك اتزرع جواه وماقدرش يتخلص منه قلتله بس انا مابحبهوش ولا عمرى هاحبه قلى انتى بتكدبى على نفسك انتى بتحبيه بدليل انك
قبلتى انك تجوزيه كان ممكن تصممى على رفضك وتقفلى الباب ده بانك تطلبى نعزل من بيتنا ونروح مكان جديد محدش يعرفنا فيه لكن انتى رضيتى تجوزيه عشان انتى كمان حبتيه فقصرى بقى عشان هو اتصل بيه وهددنى انك لو ماعقلتى ورجعتى عن فكرة الطلاق منه هيرفع عليكى قضيه بجد ويطلبك فى بيت الطاعه ويعيد الى فات وانتى حره