زهرة بتزقه بعزم ما فيها : بقولك خد حااااجتك واطلع براااا
شريف : ادي الاكل جنبك والهدوم اهي وقت ما الجوع يقرصك هتاكلي ، ومتنسيش تفكري في اللي قولتلك عليه
خرج من الأوضة***
بعد ما خرج بربع ساعة زهرة قامت وقفت .. شدت كرسي الانتريه حطيته قدام باب الأوضة .. راحت بصت من شباك الأوضة لقيته منفد علي سطح صغير كدا وبعدها علي الارض .. قلعت جزمتها سابتها علي جنب
فتحت الشباك كله .. طلعت عليه براحه وهي بتدوس بايديها جنبها عشان تنط داست علي حاجة حاميه
زهرة بصوت واطي وبتمسك ايديها : اااه
ايديها اتعور””ت ونقطت دم على برواز الشباك ..
كملت زهرة ونزلت زي ما هي ، نطت براحة علي السطح اللي تحتها .. وبعدين لفت ونطت علي الارض وقعت علي ركبتها
وطت مسكت ركبتها وهي بتكتم صوتها بالعافيه وبايديها التانية بتمسك جنبها … قامت وقفت وبدأت تتسحب براحة عشان تروح علي البوابة اللي برا تفتحها
خطوة في خطوة في خطوة .. بتبص وراها تأمن ان محدش ماشي وراها و بتلف وشها قدامها
لقت شريف في وشها 💥💥💥
زهرة صوتت من خضتها
شريف : شششش ايه شوفتي عفريت ؟؟
زهرة بتبلع ريقها : سيبني امشي ياشريف
شريف مش بالبساطة دي قولتلك .. بس كويس انك عملتي اللقطة دي انا كدا كدا كنت ناوي انقلك من هنا اصلا اوديكي مكان اامن من كدا شوية
زهرة بصدمة : اامن من كدا اااايه انا مش هقعد معاك ثانية كماااان
بتزقه ولسة هتجري راح قافشها بسرعة .. كتفها بايده وشالها وهي عمالة تصوت وترفص عشان يسيبها
جري بيها حطها في العربية بسرعة وقفل الشبابيك اللي هي اصلا متفيمة وسودا ودور العربية .. فضلت تصوت وتزعق وتدب ع الشباك عشان حد يشوفها من برا
شريف: ريحي نفسسسسك لا حد هيشوفك ولا هيسمعك وفري صوتك وطاقتك دي
حطت ايديها عالدريكسيون وقعدت تحرك فيه وتزق في شريف عشان تلغبطه ويوقف العربية لحد ما زهق راح ضاربها بالدماغ