حقي براقبتي من اتجاه
من إتجاه تاني ناهد امه مخلية بالها منها وبتطلعلها كل يوم تتطمن عليها ويتكلموا سوا
هند بتلقح عليها في الرايحة والجاية ..
مصطفى مازال خاطف مها وبيعاملها زي الزفت.. بدأت تتحسن والجروح اللي فيها تخف .. وبدر بيكلمه يتطمن عليها من بعيد لبعيد من غير ما يروح ولا يشوفها
وفي نفس الوقت مباشر الشغل في المكتب وبيعمل دوره ودور مصطفى ..
🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥
**بعد أسبوعين **
**في الجامعة**
هند قاعدة على مقعد في ساحة الجامعة مستنية اصحابها .. فجأة حست بشاب بيحوم حوالين المكان اللي قاعدة فيه وعمال يبصلها من تحت لتحت .. لحد ما جه قعد جنبها
الشاب : هو الحلو بيحضر في سكشن كام
هند : افندم ؟
الشاب : اقصد انتي قسم ايه يعني
هند : وانت مالك اصلا ؟؟؟ قوم من هنا احسن ما اندهلك الأمن
الشاب : و ليه الغلط طيب ده انا داخلك بالوش المحترم حتى ، ولا كل ده عشان حلوة حبتين يعني فـ بتتقلي 😉
هند بتقوم تقف وبصوت عالي : انت قليل الأدب على فكرة
فجأة الناس بدأت تتلم عليهم (طبيعي لأنها جامعة طبعاً)