في غرفه يوجد بها كل انوع ادوات التع”زيب
كانت بدر تنم و مقيده من قدمها بسلاسل من حديد
وفهد الصغير يجلس علي قدمها ويمشي يده علي خدها ويحاول أن يصحيها
فتحت بدر عينها
بدر : اه انا فين
نظرات حولها والي منظر الب”شع الذي تره …. شعرات ببعض من الرهبه التي دبت في قلبها
كان جدار مملوء بالسكا”كين والك”رباچ و الاد”وات غريبة الشكل
وكان عليهم دم”اء جافه
نظرات الي فهد الصغير ثم حضنته وقالت : يا لهوي انا فين
ولم تكمل الكلمه حتي دخل عليها حربي نظر إليها حربي وهوا يتفحص كل انش بها و بجمالها الذي أثره
نظرات بدر الي الرجل الذي دخل والي نظرته التي شعرت أنها تج”ريدها من ملابسها
بدر ببرود قالت : عينك لتوحشك يا سطا
رفع حربي حاجبه وقال : تنهضي تعمليها
بدر ببرود اعجب به حربي : مش بعيد عليا اعملها
ثم نظرات الي المكان رغم خوفها منه إلا أنها لم تبين، ممكن اعرف انت مين و اي المكان الي جبيني فيه دا
حربي ببرود : اممم مش خايفه من المكان