عبد الحميد: لو مش هنا هتكون في الشغل
مروان: افتح الباب دا ورح ندي لها و جيب المأذون معاك
فتح عبد الحميد الباب ودخل مروان الي المنزل
close
ثم اخذ لفه به ودخل الي غرفه وجد ورقه
نظر اليها وجدها رساله من فهد
” نهايتك قربت ”
نظر الي الرساله كثير ثم نظر الي العلاج و المعقم
و الشاش مكان تغير الجروح
تعصب مروان كثيرا واخذ يقطع الورقه وقال: والله لاتندم يا فهد
ثم خرج من المنزل وجد عبد الحميد
عبد الحميد: ملقتهاش يا باشا
مروان: مالوش لزم تدور عليها هي الي عالجت فهد
عبد الحميد: يا باشا البت دي اصل مش بط”قها
ديم جيبلي مشا “كل
مروان: بدر اختارت الشخص الغلط وانا لما عني تعجب بحاجه مش بسبها وانا مش هـ سبها
ثم ركب سيارته ورحل
دخل سيارت فهد الي باحت القصر